بعد 63 عاماً مما يسمى بالنكبة للفلسطينيين حيث إضطر الاف الفلسطنيين ترك منازلهم و بلادهم و وتم تأسيس دولة إسرائيل ككيان محتل للأراضى الفلسطينية.
دعوات بعض الشباب العربى للخروج و الزحف إلى فلسطين , البعض يعارضها أو يعارض توقيتها و إسلوبها فيما قرر بعض الشباب بالفعل إتخاذ خطوات و التوجه إلى غزة
يسقط شهداء و قتلى اليوم فى قلنديا و الجولان و قطاع غزة و الحدود اللبنانية الفلسطينية فيما يسمى ببداية الإنتفاضة الثالثة
نتائج هذه الإنتفاضة أو إستمرارها أو مدى نجاحها أو تداعيتها نعتقد أنها لا تقع فى نطاق التوقعات القائمة على التحليلات السياسية النمطية مثلها مثل الثورات العربية الأخرى كثورتى مصر و تونس.
و لكن المطالبة بحقوق الفلسطنيين فى حياة أمنة كريمة و فى دولة ديموقراطية موحدة و عدم التعرض لإنتهاكات و هجوم على المدنيين و العزل أمر لا يقبل الجدال و لا المقايضة.
No comments:
Post a Comment