فى اليوم العالمى لمكافحة التدخين نتذكر رجلاً على فراش الموت يبكى حوله أطفاله و أهله بسبب تلك العادة الكريهة.
فى اليوم العالمى لمكافحة التدخين نتذكر مدى تنافى هذه العادة مع أبسط قواعد العقل و المنطق و مدى إضرارها بأطفالنا و شبابنا كم الأمراض الذى تسببه و الكم الهائل من أنواع السرطان مرض العصر
عن طريق التدخين لا يضر الإنسان فقط نفسه بل يترك تأثيراً سلبياً كبيراً ليس فقط على البيئة و لا على الهواء بل على أقرب الناس إليه أهله و عائلته و أطفاله عندما يكون ملقى على فراش الموت و هم يبكون بجانبه بسبب سرطان أو مرض من أمراض التدخين تلك العادة التى ستشكل فى المستقبل عادة من عادات الجاهلية كما ننظر نحن لعادات إنسان الكهف مثلاً
و يحلل علماء النفس أن إنطباع العقل الباطن عن الإنسان المدخن يكون بأنه ضعيف الشخصية أو إنسان متردد أو عصبى
من حقنا نتنفس هوا من غير دخان و عديد من الافتات الأخرى من إحدى الفاعليات بالمحلة الكبرى -الصورة منقولة شبكة رصد
No comments:
Post a Comment