إنشغلت هذه الأيام بالقصص و النبوءات عن أخرالزمان لتعدد ذكرها فى الجلسات و الإجتماعات و تحديداً كتابى جريس هالسل النبوءة و السياسة و يد الله.
و بما أن جيلنا إستطاع أن يحقق ما لم يحلم أكثرنا تفاؤلاً به ,فأحببت أن أشارككم النبوءة المصرية كنوع من التغيير للنبوءات المعلبة و المكررة.
تقول هذه النبوءة : أن الشعب الذى سيكون فى رباط إلى يوم الدين , و هو شعب مصر المميز بين العالمين,سيكون له شأن عظيم...حيث سيفتح العديد من البلدان , لينشر فيها العلم و الإيمان , الإيمان بالقدرة على التطور و التجديد , و سيكون ذلك بلا حروب و لا تهديد , بل بالسلام الذى لم يحدث من قبل سيبهر به المصرييون العالم كما أبهروه .
لن يفتح البلدان بالحروب و الإحتلال , بل سيفتحها بل سيفتحها بالتعاون و الشراكة و تبادل الترحال.
و إما إذا جاء الأمر لفلسطين , فلن يترك فيها الأثمين , و لن يتهاون فى حق و لا كرامة , و سيجنح دائماً إلى السلام و السلامة , سينتشر نوره فى القارة السمراء , و سيملأها بالثقافة و الماء و الغذاء , و لن ينسى العروبة و حلم الإتحاد ,فعلى قلب رجل واحد ستكون البلاد.و سيكون لهذا البلد فى أخر الزمان...شأن عظيم كما دائماً ما كان...و ستتوحد فيه الأطياف و الأقطار...و بنهضة هذا الوطن لن يغيب النهار.
No comments:
Post a Comment