الأغلبية الصامتة...تتهامس بمثل هذه العبارات ...على أساس أن هناك العديد من الخلافات بين القوى الوطنية ..إلى أخره
مبدأ الشورى..عندما نمارسه بشكل فعال و للمرة الأولى فى تاريخنا ..لن يكون الأمر بهذه السهولة خاصة أن القوى الوطنية جميهعا نشأت و ترعرعت و شربت من مناخ سياسى غير صحى...و لم يمارس أى شخص منا الديموقراطية بشكل عملى قبل الثورة.
و لكن الإختلاف و ليس الخلاف فى حد ذاته رحمه..بغض النظر عن "الأنا" المتمكنة من نفوس العديد من أطراف اللعبة + حالة النفاق السياسى الموجودة أيضاً عند بعض أطراف اللعبة و لكن مع الوقت ستظهر كل هذه الأمراض و نتعافى منها بإذن الله.
مصر تمرض و لا تموت...و المطالبة بديكتاتور اخر للثوار هو بمثابة حقن المرض مرة أخرى بجسد الوطن ...أما أن نترك القوى الوطنية تحاول و تتعلم من التجربة و الخطأ فهذا هو سبيلنا لأن يتعافى الوطن بالكامل من فترة النقاهة السياسية و الإجتماعية.
No comments:
Post a Comment